يبحث العديد منا عن حوامل وعلاقات جاهزة للميداليات والجوائز الرياضية المختلفة
اليوم قمنا بتوفير العديد من التصميمات المناسبه لمختلف الألعاب الرياضية
تحميل المجموعة الكاملة لتصميمات حوامل الميداليات الرياضية بصيغة cdr
ما هو النيشان - ما هو النوط - ما هو الوسام - ماذا تعنى الميدالية ؟
الميدالية أو نوط أو نيشان أو وسام:هي جسم يوضع به بعض الأشياء الصغيرة المهمة كالمفاتيح، النوع الأول غالبا ما يصنع من الحديد أو البلاستيك، تختلف أحجام الميداليات حسب اختلاف الحاجات المطلوبة فمثلا إذا أردنا استخدامها في تعليق المفاتيح فتكون الميدالية صغيرة وأما إذا تعليق اشياء كبيرة بالميدالية فتكون الميدالية كبيرة.
تعريف الميدالية
الميدالية تتويج مادي ومعنوي لمكافأة الأبطال الرياضيين الذين يحققون إنجازات كبيرة خاصة في المجال الرياضي، وتكتسي أهمية خاصة في المنافسات الأولمبية، إلى درجة أنها تشكل حلم أي رياضي في العالم مهما حقق من إنجازات وتتويجات في منافسات وبطولات دولية أخرى.
اقتصر الاحتفاء بالفائزين في الألعاب الأولمبية القديمة على تقديم غصن زيتون أو إكليل زيتون لهم من "الشجرة المقدسة" بالقرب من معبد "زيوس". لكن بعد إحياء تلك الألعاب على يد الفرنسي بيير دي كوبرتان عام 1896 أصبح الفائزون الثلاثة الأوائل في مختلف المسابقات يمنحون على التوالي ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية.
وعلى غرار التطور الذي شهدته الألعاب الأولمبية منذ دورتها الأولى نهاية القرن الـ19، شهدت ميدالياتها الذهبية تدريجيا بعض التحولات، سواء من حيث الشكل أو العدد الذي بلغ 5130 ميدالية مخصصة لتتويج الفائزين في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
مكونات الميدالية
أما الميداليات العادية، فتشمل الواحدة منها ما بين ستة وعشرة غرامات ذهب من إجمالي وزنها، في حين تتكون باقي مكوناتها في حدود 93% من الفضة والنحاس.
وخصصت لأولمبياد 2016 بريو دي جانيرو 812 ميدالية ذهبية ومثلها فضية و864 برونزية، وهي تتميز بنفس الحجم والوزن، ويبلغ قطر دائرتها 85 ملليمترا، وتصنف (من خلال وزنها خمسمئة غرام) من أثقل الميداليات في تاريخ الألعاب الأولمبية الصيفية.
تاريخ الميدالية
يعود أصل تسمية ميدالية إلى اللاتينية "medalia" أو "medalea" وأطلق عليها الفرنسيون في القرن الـ14 اسم "الحلقة". أما في العصر الحديث فإن مدلول "medaillon" في الفرنسية يحيل على "الوسام" أو "ميدالية كبيرة". وهي غالبا تصمم على شكل دائري، وفي حالات قليلة على شكل بيضوي، وتحمل نقوشا أو رسما أو أسماء وتواريخ في أحد وجهيها.
اقتصر الاحتفاء بالفائزين في الألعاب الأولمبية القديمة على تقديم غصن زيتون أو إكليل زيتون لهم من "الشجرة المقدسة" بالقرب من معبد "زيوس". لكن بعد إحياء تلك الألعاب على يد الفرنسي بيير دي كوبرتان عام 1896 أصبح الفائزون الثلاثة الأوائل في مختلف المسابقات يمنحون على التوالي ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية.
وعلى غرار التطور الذي شهدته الألعاب الأولمبية منذ دورتها الأولى نهاية القرن الـ19، شهدت ميدالياتها الذهبية تدريجيا بعض التحولات، سواء من حيث الشكل أو العدد الذي بلغ 5130 ميدالية مخصصة لتتويج الفائزين في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016.
مكونات الميدالية
تصنع الميداليات عادة من المعادن، وتقسم إلى ثلاث أنواع ذهبية وفضية وبرونزية، وبلغ وزن الميدالية الذهبية في أولمبياد ريو 2016 حوالي خمسمئة غرام مقابل 412 غراما في أولمبياد لندن 2012، في وقت كان وزن أول الميداليات الذهبية الأولمبية عام 1904 لا يتجاوز عشرين غراما من الذهب الصافي.
أما الميداليات العادية، فتشمل الواحدة منها ما بين ستة وعشرة غرامات ذهب من إجمالي وزنها، في حين تتكون باقي مكوناتها في حدود 93% من الفضة والنحاس.
وخصصت لأولمبياد 2016 بريو دي جانيرو 812 ميدالية ذهبية ومثلها فضية و864 برونزية، وهي تتميز بنفس الحجم والوزن، ويبلغ قطر دائرتها 85 ملليمترا، وتصنف (من خلال وزنها خمسمئة غرام) من أثقل الميداليات في تاريخ الألعاب الأولمبية الصيفية.
وتصمم الميدالية الأولمبية بأشكال وإبداعات مختلفة تعكس رموزا تاريخية وحضارية ورياضية، حيث صمم على سبيل المثال ميداليات أولمبياد لندن عام 2012 الفنان البريطاني واتكينز الذي استلهم وجهها الأمامي من آلهة "ناييك" التي تمثل تقاليد الأولمبياد ونهر التايمز الذي يمثل مدينة لندن، واستنبط في رسم وجهها الخلفي شعار أولمبياد لندن.
ويقول المتخصصون إنه في حال تصنيع الميدالية كاملة من الذهب فإن قيمتها المادية ستبلغ 22 ألف دولار تقريبا، علما أن آخر ميدالية من الذهب الخالص بالألعاب الأولمبية منحت خلال أولمبياد ستوكهولم عام 1912.
أما الفضية فتبلغ قيمتها 305 دولارات، وتحتوي مكوناتها على خمسمئة غرام فضة، في حين تقل القيمة المالية للميدالية البرونزية، وهي تشتمل على 475 غراما من النحاس و25 غراما من الزنك.
يفوق التأثير المعنوي للفوز بالميداليات في قيمته أية محفزات مادية سواء للرياضي الفائز بها أو لبلده إلى درجة أن العديد من الدول المتقدمة أو النامية تمنح مكافآت مادية مجزية للرياضيين المتوجين بميداليات من مختلف الدرجات، من ضمنها إيطاليا التي تخصص مكافأة 182 ألف دولار لرياضييها المتوجين بذهبية.
أما روسيا فتقدم مبلغ 135 ألف دولار للفائز من رياضييها بالذهبية، و82 ألفا للفضية، و54 ألفا للبرونزية، والصين تمنح حوالي 78 ألفا لأصحاب الميداليات الذهبية، في وقت تصل مكافآت الولايات المتحدة للفائزين بمختلف الميداليات إلى 25 ألفا للذهبية و15 ألفا للفضية وعشرة آلاف للبرونزية.
محطات
تداولت وسائل الإعلام الأميركية والدولية لمدة طويلة واقعة قيام الملاكم الأميركي العالمي الشهير الراحل محمد علي كلاي بإلقاء ميداليته الذهبية التي توج بها في أولمبياد روما عام 1960 في نهر أوهايو بمدينة لويسفيل، احتجاجا منه آنذاك على ما قال إنها ممارسات عنصرية تجاهه بعد منعه من الحصول على خدمات أحد المطاعم، لكن عدة وسائل إعلام أخرى نفت ذلك.
وأعلن رجل أعمال ماليزي عن جائزة عبارة عن سبيكة من 12.5 كيلوغراما ذهبا تزيد قيمتها على نصف مليون دولار لفائدة أي لاعب من المنتخب الوطني لكرة الريشة يتمكن من الفوز بذهبية في أولمبياد لندن 2012، لكن المنتخب الصيني خيب أمله وفاز باللقب.
قيمة الميدالية
لم تتجاوز القيمة المادية للميدالية الذهبية في أولمبياد ريو 2016 بـالبرازيل حوالي 564 دولارا، مقابل سبعمئة دولار خلال أولمبياد لندن، والذي يعزى آنذاك إلى ارتفاع سعر الذهب والفضة.
ويقول المتخصصون إنه في حال تصنيع الميدالية كاملة من الذهب فإن قيمتها المادية ستبلغ 22 ألف دولار تقريبا، علما أن آخر ميدالية من الذهب الخالص بالألعاب الأولمبية منحت خلال أولمبياد ستوكهولم عام 1912.
أما الفضية فتبلغ قيمتها 305 دولارات، وتحتوي مكوناتها على خمسمئة غرام فضة، في حين تقل القيمة المالية للميدالية البرونزية، وهي تشتمل على 475 غراما من النحاس و25 غراما من الزنك.
يفوق التأثير المعنوي للفوز بالميداليات في قيمته أية محفزات مادية سواء للرياضي الفائز بها أو لبلده إلى درجة أن العديد من الدول المتقدمة أو النامية تمنح مكافآت مادية مجزية للرياضيين المتوجين بميداليات من مختلف الدرجات، من ضمنها إيطاليا التي تخصص مكافأة 182 ألف دولار لرياضييها المتوجين بذهبية.
أما روسيا فتقدم مبلغ 135 ألف دولار للفائز من رياضييها بالذهبية، و82 ألفا للفضية، و54 ألفا للبرونزية، والصين تمنح حوالي 78 ألفا لأصحاب الميداليات الذهبية، في وقت تصل مكافآت الولايات المتحدة للفائزين بمختلف الميداليات إلى 25 ألفا للذهبية و15 ألفا للفضية وعشرة آلاف للبرونزية.
محطات
تداولت وسائل الإعلام الأميركية والدولية لمدة طويلة واقعة قيام الملاكم الأميركي العالمي الشهير الراحل محمد علي كلاي بإلقاء ميداليته الذهبية التي توج بها في أولمبياد روما عام 1960 في نهر أوهايو بمدينة لويسفيل، احتجاجا منه آنذاك على ما قال إنها ممارسات عنصرية تجاهه بعد منعه من الحصول على خدمات أحد المطاعم، لكن عدة وسائل إعلام أخرى نفت ذلك.
وأعلن رجل أعمال ماليزي عن جائزة عبارة عن سبيكة من 12.5 كيلوغراما ذهبا تزيد قيمتها على نصف مليون دولار لفائدة أي لاعب من المنتخب الوطني لكرة الريشة يتمكن من الفوز بذهبية في أولمبياد لندن 2012، لكن المنتخب الصيني خيب أمله وفاز باللقب.